لا فرق بين المخترق واللص والمتجسس والمحتال، إن لم يكن المخترق أخطر، فهو يجاهر باختراقه ويفخر به أمام المجتمع، بينما لا يقوم بذلك السارق التقليدي خوفاً من سخط المجتمع، وبمعنى آخر يستحق المخترق أن ينظر له كمجرم غير جدير بالاحترام.
هذا وحذر متعب الضبيطي المدون في كرسي الأمير

المزيد...