توقفنا في سوانح الماضية عندما ذهبت أم الطفل الجريح لمنزل الزوجية الجديد (في ليلة التحوال) وتركت ابنها في منزل والدها (جده) حيث بقي الطفل ذو السنوات الخمس وحيداً (بدون

المزيد...