رحل الثبيتي، وترك وراءه أثرًا أكبر من حياة، ترك قصيدة جيل، وهويّة مرحلة، حينما نستسلم لسنّة الله في خلقه، ونخرج من فاجعة موته، ونقف في يوم تأبينه مطالبين بإنصاف

المزيد...