لا يختلف اثنان، (أو قد يختلفان ويختصمان، وهذا هو الأرجح!) أن عصرنا هذا هو الأفضل. ليس حضارياً فقط، بل هو الأفضل والأميز في كل الجوانب (الفنية منها بالأخص)، فالأعمال المسرحية والسينمائية والتلفزيونية تشهد تطوراً وتصاعداً ملحوظاً نحو الأفضل عاماً بعد عام (ولولا ذلك لما استمرت)، والسباق محموم، ...

المزيد...