في الوقت الذي ترتفع فيه الآمال بأن يساعد الجو السياسي الجديد الذي يشهد تعاطف بعض المؤسسات الإنسانية والاجتماعية في أوروبا مع القضية الفلسطينية، وشبه الإجماع الدولي بضرورة تجريم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة، والتغير المتوقع ولو نسبياً في السياسة الأمريكية، وسبق الملك عبدالله هذا المناخ الجديد ...

المزيد...