لا يمكن الحديث عن المشروع الثقافي دون أن يكون الكتاب حاضراً، وسيظل الكتاب هو المصدر المعرفي والثقافي الأول مهما تعددت قنوات المعرفة ومهما تطورت وسائل النشر، ولا

المزيد...