أكتب من شرفة تُطل على عالم يستلقي على ظهره.. عالم يعيش في الطراااوة . لا يعرف النكد ولا يحب النكدين.!
أتعاطى معه بعقلي الباطن ذلك البهو الأنيق..
إنه ملاذنا الأثير، الذي نفضي له بكل شيء وأي شيْء..
وهو المغنطيس الذي لا نقوى - ولا نريد - الفكاك من نفوذ جاذبيته وسطوته.!
أنا عاشق

المزيد...