كتبتُ هذا المقال في الساعة الواحدة ظهرا بعد أن أنهيت قراءة تصريح لخبير أرصاد، وأنا على طريق الملك فهد وطوابير السيارات تدبّ أمامي ، وقد امتص نشاطي طول الانتظار

المزيد...