رغم أهمية أن يكون هناك عروس وعريس لتتم إجراءات الزواج إلا أن هناك طرفاً ثالثاً هو الأهم، فبدون " المأذون " ( مأمور الأنكحة ) لا يكون هناك زواج بحال، بل قد يتغيب العريس وينيب عنه من يعقد له القران، وقد تتغيب العروس منيبة عنها وكيلها، ليبقى المأذون وحده المحتم حضوره والمعلقة بهذا الحضور كل إجراءات ...

المزيد...