أصبح من الواضح أن المجتمع - بمؤسساته الكبرى والصغرى، وفي تياره الشعبي العام - يقف في جهة، وفي الجهة الأخرى تقف تلك (القلة القليلة) من المتطرفين (مِن ذوي الصوت العالي بفعل صرامة تنظيمهم الحركي، وعمومية الشعارات والرموز التي يستخدمونها في الحشد)، أولئك الذين يُشكّلون

المزيد...