لا أريد أن أسترجع ذكرى أليمة، حينما كتبتُ بوجع (جدة) المطير، الذي لم يغادر الأفئدة بعد.. كتبت يومها عن (شِدّة غير) .. وعاتبتني أنشودة المطر :
" أنا أحب المطر يا يحيى، ألا تحبه أنت " ؟!..
طبعًا أحبه لست وحدي .. كلنا يحب المطر.. مواسم بهجة طفولية تختزنها ذاكرة مجتمعات صغيرة ودود، تعمّق

المزيد...