} ظل الفلسطيني في الفترة الماضية يفتح عينيه، رغب أم أبى على فائض من الخلافات والانقسامات بين الفصائل الفلسسطينية، وظلت صورة هذا الانقسام واضحة امامه دون أن يكون له أي مسؤولية في اختيار الفصيل الذي يتبعه، ظل يستمع طويلاً إلى حسن النوايا وإلى اسطوانات الشحن المتكررة والتي تكرس الكراهية لأبناء الشعب ...

المزيد...