المأساة في هذه القضية أن أحد أطرافها ( طفل رضيع !) تحمله أمه بين أحضانها كل يوم أثناء وقوفها في الطابور لبيع جسدها لزبائن شقة المتعة وهو يصرخ حتى يعلن صاحب الشقة أن

المزيد...