في الصباح الباكر( نادراً ما تعمل جهة خدميّة باكراً) سمعت ضجيجاً قرب منزلي فخرجتُ لأستطلع الأمر فإذا بعُمال لا أدري لمن يتبعون حيث لا هوية لهم ولا زيّ يُشير إلى الجهة

المزيد...