تمتلأ حيـآتنــآ بألـوآن الأحـسـآس ..
هـي ملامـح الحيآه الرقيقهـ التي تبـعثـر
صفوهـآ !























لا طعمـ للحيـآهـ بـلاآشتيآق ..
ولا آشتيـآق بـلآ غياب
نلتقي فـ تلتقي عينـآنآ بـتتجآذب قـلوبنـآ ..
فـنرمـىآسـهم الحـب
لـنقع أسرآ للـعشـق ..








فـننظـر للـعالم نظره الأسـير





الذي زآد من كـبته لـعنهـ الاسـوآر






طآمعيـن للـخروج .. وآروآحنـآ تعيدنآ
خـلف السوآر !!







رغمـ آننآ كنـآ نتمـنىآ الوقـوع فـيه







مهـمآ آرتفعنـآ بكبـريآئنـآ !


















نــنــــجرح !
فتقسو إثـر صدمآتنـآ ونقع تـحت وطأه الـحيآه ..
نبكـي لـنروح عنـآ فـيزيد همـنآ
نبـحث عن مـن نشكـي لـه





فيصـد عنـآ
لـيزيد مـن صدمـآتنـآ





ونشـرب كأس العلقـم

















نعود متـجددين بألمـنآ




لـنبتـسم وسطـ الدموع




لـيتجدد آملـنآ فـ نعـيش ..





ومـن آعآد لنـآ الابتسـآمه قريب مـن القلـب !





فننـطق بـ آلحـيآه حلـوه





لا نتـذكر الآمــس ونتطـلع للـغد ..





فترسو آحلامنـآ علـى شوآطئ الرمـآل





وبعدهـآ نعـود لـ عشقنـآ الابـــدي









مما راق لي