نبدأ باستهلال موجع ، ونستدعي بدر شاكر السياب المعذب حتى ثمالة الحزن ، وقسوة الحياة ، وهو يجلس يوما على ضفة الخليج معدماً ، مريضاً ، جائعاً يفتته الحنين ، ويذيبه

المزيد...