كانت الرياض فيما أذكر تنشر زاوية تحت عنوان ( إسرائيل كيف تفكر وكيف تعيش )، وكنت أعتبر ولا أزال مثل هذه الزاوية عملاً مهنياً واحترافياً قومياً مهماً .. لأن أهم

المزيد...