لست أنا ماسح جوخ ولا شيّال مشلح المدير. ولكن دوافعي للكتابة هي: أولا لأن هاشم كان - حقيقة - واحدا من نوابغ (ربما أنبغ) تلاميذ المدينة في وقته. وثانيا وجدتها فرصة

المزيد...