من يتابع الساحة الإعلامية في البلاد يتجمد. يشعر بالعجز عن الفهم فضلا عن التدبر. لن نجد سوى قانون (أما أو) الوجودي. أما أو الصحوة تلفظ أنفاسها الأخيرة أو أنها تدخل

المزيد...