فقد المواطن العربي أي اهتمام بقمة تُعقد في أي بلد حتى أن اليأس وصل إلى المطالبة بتأجيل عقدها كل سنتين، أو ثلاث سنوات، عسى أن ينتهي عصر المصالحات لنلتفت إلى ما هو أهم

المزيد...