كنتُ كتبت في المقال السابق عن الجواري الناعمات وعن رجال تمتعوا وفرحوا وتلذذوا بالجواري وبصراعهن ، وعن الأمشاج التي بقيت آثارها من عصورها حتى وصلت مغلفة لعصرنا

المزيد...