بعد إهانة الرئيس الفرنسي شيراك عندما زار القدس القديمة، ثم إهانة السفير التركي التي أجّجت المواقف بين البلدين، جاءت إهانة نائب الرئيس الأمريكي «بايدن» في إعلان

المزيد...