لم يذهب الملك العادل لجازان ليشعل الحروب، والانقلابات، أو العبث بحدود دولة شقيقة، وإنما ذهب ليكون سحابة تمطر العواطف وبناء عشرة آلاف وحدة سكنية للمهجّرين، وليرى

المزيد...