لم يسجَّل في تاريخنا أننا اعتدينا على بلد عربي، أو تآمرنا عليه، وفي فقرنا لم نستجدِ أحداً احتفاظاً بكرامتنا معلّقين آمالنا على هبة الباري عز وجل، فكانت أمانينا

المزيد...