في العشرين سنة الماضية أخذت تظهر الخيام و بيوت الشعر في بعض حدائق المنازل
بل أصبحت بيوت الشعر كنوع من الترف بعدما كانت في السابق

تقتصر على أهل البادية
بل انتقلت بيوت الشعر من الصحراء لتجاور أرقي الفلل والقصور
البعض اتخذها كنوع من الترف كما اشرنا سابقاً والبعض يرى أنها تؤدي خدمه لصاحب المنزل فهي تجنب الفلة
الدخان المتصاعد من المدفئة ( المشب ) ومنح السكن والعائلة خصوصية .


























أولاً - تصنع من هيكل حديدي من خلال رسم مخطط لها بناء على المساحة المطلوبة للخيمة، حيث يراعى فيها عمل نقاط لأفياش الكهرباء، وذلك لتجهيزها بالتكييف والإنارة، بالإضافة إلى تفصيل المجالس العربية، ومنها ما هو متحرك وثابت،

ثانياً - إعداد صبة خراسانية من الأسمنت لوضع الهيكل فوقها، بحيث تكون مرتفعة قليلاً عن سطح الأرض حتى لا تدخل إليها مياه الأمطار أو غيره .
ثالثاً - يتم بعد ذلك كساء الهيكل بخمس طبقات منها الأقمشة من أبرز أقمشتها "السدو" و"القلع" و"الجاكار"
والعوازل الحرارية مثل الصوف الزجاجي، وعادة ما تتم مراعاة التصميم الداخلي للخيمة ليأخذ الطابع العام للألوان السائدة في بيوت الشعر، مع إضافة حاشية خارجية للخيمة لحمايتها من الماء.
في ظل التطور أصبحت أبواب وشبابيك الخيام البيتية تصنع من الألمنيوم بدلاً من القماش، مع مراعاة الألوان التي تتناسب مع ديكور الخيمة أو بيت الشعر ،
بل أن التكنولوجيا غزة بيت الشعر
أرضيته سراميك خشبي أو أي نقش يوحي بالشعبية
والجدران تختلف ما بين الخشب إلى البلك والقرميد
النوافذ ألمونيوم .
التكييف من تكيف صحراوي إلى سبلت
المدافي ( المشب ) أشكال منها ما هو بسيط ومنها ما هو خيالي
اترككم لمناظر من الداخل بين الفخامه والبساطه

اللون اذهبي










فخامه ارضيه سراميك












حتى الستائر ادخلت






شكل اخر









تكييف متطور له دور في لتخلص من صوت المكيف الصحراوي المزعج