أوضاعنا هذه الأيام لا تسر، فنحن ما بين دمعة طفل مذبوح أو عجوز مضرجة بدمائها وبين دمعة شاب يبكي لخسارة فريق لكرة القدم. وباستثناء بعض الأقلام التي أخذت تبرر لإسرائيل أفعالها الإرهابية بالبحث عن طرف فلسطيني لتلقي اللوم عليه، فإن كل مسلم يتألم لما يقع على إخواننا وأخواتنا في غزة، وكل مسلم يتمنى أن ...

المزيد...