كنتُ كتبتُ مقالا قبل أسبوعين بعنوان ( لا قوامة ولا ولاية لهؤلاء )، ذكرت فيه إصرار المؤسسات الدينية والاجتماعية في بلادنا على حق الرجل في الولاية والقوامة حتى مع ظهور

المزيد...