لا أخاطب السياسي ولا زعماء الأحزاب أو الطوائف، لكنني أخاطب المثقف وكاتب الإعلام.. المسؤول.. الصحفي.. المحاور.. الذي لم يتلوث بعد بالانتماء لمواقف تعمل على توفير تفجير أكثر وأكثر في أوضاع المجتمع العربي ولم يتعود أن يذهب إلى سفارات معينة نهاية كل شهر ليحصل على استحقاقه..

المزيد...