...مدخل ...

يقال : خلف كل إنجاز عظيم قلب يحترق .
والمراد أن صاحب الإنجازات لا بد أن يملك حرقة في قلبه وهمة عالية تجعله لا يرضى بالدون،
بل يسابق للمعالي، فهو يسعى للقمة وإن لم يصل لها، فلا بد أن يكون قريباً منها،
ولن تتميز إلا إذا اقتربت من " المصاعب " .





في كل حدث حولنا إشراقه إيجابيه...
نحتاج بين الحين والآخر ان نجدد الهمه في تعميقها وتطبيقها في حياتنا..






فقد يعترينا الفتور..
ولكن قنديل الطريق الذي نحمله تفاؤل وضياء ..





فلتكن لنا نوافذ على الحياه ننظر من خلالها على الجمال والتطوير والارتقاء..
ولنشد على أيدي البعض بعبارات ترفع الهمم..
وتنير الطريق..
وتقضي على العجز والكسل..




هدفنا صناعه انسان معطاء
مثابر
متصدر للقمه
متفاؤل
لايعرف اليأس
همته في الثريا
يعطي..لينفع





فلتكن إضافاتنا قلائد ارتقاء ونفع لأنفسنا اولا ثم للآخرين..





مخرج..

إن القيادة مَثلها مثل القلادة لا يرتديها إلا من يحمل صفاتها .









: كرم :
لنستخدم تقنية جديدة في الردود..
لكي نستفيد من الوقت والعطاء المثمر..
لنستخدم ايقونة الشكر لبعضنا ونستثمر الكتابة في إضافة نافذة ايجابية لنا ولك..
لكي تكون جميع نوافذ حياتك عطاء وارتقاء للأفضل.
ولينحصر ثنائنا لبعض بدعاء في ظهر الغيب بالإعانة والتسديد لكل خير.
وتقبلوا فائق تقديري لكرمكم.