يمكن لأي شخص من جيلنا أن يتذكّر محدودية الفائدة التي يجنيها من حصص "الفنية"!
ربما كانت "البدنية" أكثر متعة لأنها تتضمن لعب كرة القدم التي ما من سعودي إلا وفتن بها، لكن المهم أن نناقش حصة "الفنية" التي انتهكت وكانت موضعاً للتندر والضحك، قلة من أساتذة هذه المادة كان لهم بصمة على

المزيد...