كعادتهما الاعمى سليمان وصديقه ابراهيم الاعمى أيضاً، يخرجان في صباح كل يوم من الشتاء ويجلسان في مكان تسلط عليه الشمس أشعتها، هذا "المشراق" يجعلان منه تجمعاً لكبار السّن والاسترسال في الحديث واحتساء الشاي والقهوة ومتابعة كُل ما يدور في الحارة.
في هذه الحارة مجموعة من الشباب

المزيد...