لم يكن مُعتاداً أن يخرج أهل القرية لصلاة عيد الأضحى دون أن يواسوا جارا أو عدة جيران في فقد أضحيته التي سطا عليها اللصوص في الليلة أو الليالي السابقة. بل وصل الأمر بأن يكون "أبو حسن" هو الضحية الدائم في عيد الأضحى وغيره، فمواشيه مطمع للصوص الذين يتسللون إلى الأزقة ليلا من القرى

المزيد...