غيّب الموت رجلين كريمين.. أما الأول فهو القاص، والروائي، إبراهيم الناصر الحميدان.. هذا الرجل الذي غمس ريشته في حبر القصة والرواية، منذ زمن بعيد.. والحق إنه من أعمدة القصة، والرواية في المملكة، كونه ممن كتب عن هذين اللونين بالطريقة العصرية الحديثة، ولقد أفنى قلمه وزمنه، في

المزيد...