مع موجة الرسائل التي تحذر من "الفالنتاين" أو عيد الحب، وكثافتها وانتشارها بشكل رهيب في أدوات التواصل الاجتماعي وبرامج المحادثة، وردت في ذهني فكرة: "ماذا لو كنا نحارب الكراهية بنفس قوة الحرب على الحب"؟!
بالتأكيد ستكون حالنا أفضل.
ليس شرطاً أن نضع لنا عيداً للحب، أو أن نحتفل

المزيد...