أشعر بحزن غامر كلما واجهت خبراً عن نساء تركهن أولادهن، يعشن فى الاربطة، ولا يسألون عنهن!
ففى صورهن الواهنة وحديثهن للصحافة التى تزورهن من وقت لاخر، عذابات الوحدة المرض والعوز، وليس حولهن احد. ويكفى مشاهدة حياتهن وكلماتهن لندرك كم هي الحالات التي تثير الأسى لمن يتأملها.
أين

المزيد...