الذين شاهدوا الهلال أمام الفيصلي في مسابقة كأس سمو ولي العهد لم يلمسوا الفرق بين هلال كومبواريه وهلال زلاتكو، صحيح أن الوقت لا يزال باكرا للحكم عليه؛ لأنه بحاجة إلى مساحة زمنية أكبر، بيد أن القلق لا يزال موجودا لأن مساحة الثقة في البديل ضيقة كما أعتقد، لا أظن جمهور الهلال

المزيد من الاخبار الرياضية...