رفعت (فيروز) عقيرتها..
تفتحت نوافذ بيوت المدينة..
تدلت عرائش العنب من الشّرفات :
" ياليل الصّبُ متى غدُهُ..
أقيام الساعة موعدُهُ "؟!
ليتني أستطيع أن افعل شيئًا لك .. أفضل من أن أجعلك تنتظرني على قارعة الطريق..
لا تليق بي هذه الطرقات المتعرجة المفضية إلى أماكن لم تعهدها

المزيد...