هي الحياة هكذا.!، مقادير وتقدير، كما يحصل لأم علي" سارة" ربما معاناتها من نوع آخر.
" ساره" التي تسكن في بيت صغير، تكاد لا ترى بابه من شدة نزول البيت عن شارع الحارة، دائماً تتلاطم بها الحياة بين بيتها وبيت والديها المشلولين والكفيفين، لاتذهب لهما إلا ومعها بعض ما قسم الله لهما،

المزيد...