كون الإنسان يقرأ ليس بشيء ذي بال، لأن الكثيرين يقرأون دون أن يفهموا، وكونه يقرأ لكي يكتب معبرا عما يقرأ فهو دليل على استيعابه فقط، لأنه لو لم يوجد قبله أشخاص كتبوا ودونوا ما رأوه وما خبروه لما كتب حرفاً، فهو والحالة هذه كموصل الرسالة . أما كون الإنسان يجرب ويعمل ويقرأ ثم يطبق

المزيد...