عبدالعزيز يصحو عادةً لصلاة الفجر، بعدها يقضي بعض حوائجه ويعود للإفطار مع صديقه مساعد، يقضيان يومهما سوياً حتى السمر طعامهما وشرابهما واحد.
لم تكن عادة عبدالعزيز أن ينام كثيراً ولايذهب إلى صلاة الفجر، في تلك الحارة، الإمام يتفقد المصلين اسماً اسماً، للإطمئنان عليهم وعلى

المزيد...