في غرفة المراجعة
تثاءب الخواء
ناااااام
وذكريات الأمس في زوادة
تحملها راحلة الأيام
إلى الطريق الدائري حتى تدوخ
بعد أن دار الدوار حول نفسه
مفتشاً عما تبقى من دوار
أين الطريق
من هنا
لاء
من هناك
أشارت الوجوه صوب بعض
تموه العلامة
تضببت علامة العلامة
كصفحة قد سطرت

المزيد...