من منظور إنساني ومعرفي، لايمكن ممارسة الانفصال والقطيعة التامة مع التاريخ وأحداثه.. لأن بعض ما يعيشه الإنسان الفرد أو الجماعة، هو في بعض جوانبه أحد تجليات تأثير التاريخ في الراهن ..لذلك فإننا نعتقد أن المطالبة بالانفصال المعرفي التام عن التاريخ وتطوراته، ليست مطالبة

المزيد...