طفت على السطح قضية الشهادات العليا المزيفة أو الوهمية، وكان لتويتر وعدد من ناشطيه من أصحاب الضمير الحي، دور بارز في تسخين القضية، والمفارقة أو المصيبة أن أغلب المتورطين يعملون في مجالات يفترض أن تكون هي الأبعد عن مثل هذا الغش والتزوير حيث ضمت إعلاميين وتربويين ودعاة،

المزيد...