عندما يريد أحدٌ منا مراجعة بعض الجهات الخدمية فإنه في غالب الأمر يقلب ذاكرته كثيراً كي يستحضر من يعرف في تلك الجهة علّ وعسى أن يساعده في تلبية حاجته وتحقيق مطلبه وإن لم تستطع الذاكرة إيجاد من يقوم بتلك المهمة فإن (المعروض والمشلح جاهز)، إذ إنه في غالب الأمر سيصطدم بسلسلة من

المزيد...