من جديد يؤكد لنا واقعنا الكروي ان الخلل كبير وعلاجه لا يأتي ما بين يوم وليلة، اختلف المدربون والمدارس والاداريون واللاعبون والحال يزداد سوءا، العلاج تعددت وصفاته من المحللين والنقاد، ولكن هناك تباعد وعدم انسجام بين المنتخب ومسيري شؤونه، مع الاعلام بشكل واضح، حتى احترنا في

المزيد من الاخبار الرياضية...