لأن أزمة التعليم مرتبطة بأسباب وقضايا متداخلة، فإنه من الصعب إصلاحه بشكل مستقل عن بقية المؤثرات، فالمعروف أن التعليم يتأثر بالمجتمع وبالقيم والسلوكيات السائدة فيه ، وبالتالي يمكن "اعتباره جزءا من النسق الثقافي السائد " ومعززا له، وغالبا ما يصعب أن ينجح التعليم في إحداث

المزيد...