لدينا الآلاف من الطلبة المبتعثين في الخارج، وعشرات السفارات، ولقاء مع وفود من مختلف الجنسيات اقتصادية وتجارية وصناعية ولدينا استثمارات لشركات من الشرق والغرب، ومع ذلك لم نعرف توظيف هذه الأعداد الكبيرة في توضيح الجانب الاجتماعي في بلدنا، كيف نعيش ونفكر ونتعامل مع بعضنا

المزيد...