تتابع السنين على الوحدات السكنية في أحيائنا القديمة، وربما كذلك الأحياء الأحدث منها نسبياً، دون أن تطالها جهود الترميم وإعادة التأهيل، يجعلها بلا شك عرضة لأن تهجر من سكانها الأصليين، وتصبح مجالاً لتقاطر الأيدي العاملة الوافدة للسكن بها، هذا إن لم تسلم من تحولها إلى

المزيد...