هذه مدينة في الطرف الآخر من الأرض.. يموج الناس فيها مثل أهل مدينتي.. يذرعون جهاتها الأصلية والفرعية لا يفترون .!
هم جيران لبحرٍ مثل بحر مدينتي الذي يلتصق بضلوعها، لا يجعلها تغفو ساعة من ليل أو نهار..
أحبها لستُ وحدي ، يحبها الناس قبلي، وسيحبونها بعدي، كما أحب "عبد الحليم وكامل

المزيد...