لم تعجبني فكرة مصنع سيارات في المملكة. أفكار كهذه تعود إلى عقد الستينات. أيام كان سعد التمامي يتغنى (صواريخ تضرب ضرب). عندما كان التقدم مقروناً بالمصانع والمداخن والكبريت الوطني. الزمن اختلف. الدول التي تصنع السيارات عددها محدود وتقبض على الأسواق العالمية بقبضة من حديد.

المزيد...